]تتمثل في 8 مجموعات رئيسة أهمها مجموعة القلق.
[/center]
[/center]
تشير الكثير من الدراسات إلى أن نسبة كبيرة من الأطفال تراوح بين 25في المئة و50 في المئة يعانون اضطرابات النوم في أثناء المراحل العمرية المختلفة، وتتعدد نوعية هذه الاضطرابات التي يمرون بها، من اضطرابات مزمنة تستمر فترات طويلة أو فترة مؤقتة. كما تبين هذه الدراسات أن نسبة 2 في المئة إلى 3 في المئة من الأطفال لديهم مشكلات في التنفس في أثناء النوم.
|
|
|
وقد دعا كثير من المهتمين في الفترة الأخيرة إلى الاهتمام بطب النوم، والذي يعد حديث العهد نسبيًا، حيث لا يزيد عمره على 50 عامًا، فيما دعا آخرون إلى التركيز بشكل أكبر على تخصص أكثر دقة، وهو «طب النوم عند الأطفال»، وهو تخصص، أيضًا، يعد جديدًا نسبيًا على طب النوم، حيث لا يتجاوز عمره 20 عامًا فقط، وكل ذلك يصب في إطار الحرص على الوقوف أمام المشكلات المتعلقة بهذا النوع من الاضطرابات، ومحاولة حلها بأفضل الطرق الممكنة.
فوائد
يحدثنا د.عادل الحربي، استشاري اضطرابات النوم عند الأطفال والمراهقين، عن فوائد النوم، فيقول: «الاعتقاد السائد بين الناس، هو أن النوم للراحة فقط، إلا أن الحقيقة تتخطى هذا الاعتقاد إلى ما هو أبعد بكثير، حيث تحدث في أثناء النوم عملية صيانة لجسم الإنسان، يتم خلالها إصلاح المشكلات التي تعرض لها في أثناء النهار، ومنها: الإشعاعات الضارة، والأدخنة، والضوضاء، والعوامل السلبية المحيطة التي تؤثر في خلايا الجسم، ومن خلال النوم تتم صيانة الخلايا العصبية والجسمية التي تضررت في أثناء اليوم.
مراحل
النوم ليس مرحلة واحدة، لكنه مراحل عدة، وعندما ينام الشخص ينتقل من مرحلة اليقظة إلى أربع مراحل متتالية: هي مرحلة النوم الخفيف، ثم النوم العميق، فالأعمق، وتليها المرحلة الأخيرة التي يطلق عليها مرحلة العين المتحركة، والتي تتميز بحركة العين المستمرة، ولذلك أطلق عليها هذا الاسم.
وتستغرق عملية المرور بهذه المراحل الأربع ما يقارب الساعة، وكل المراحل لها فوائد عدة، بداية من تصحيح وضع الخلايا في الجسم، وصولاً إلى مرحلة العين المتحركة، التي يتم خلالها بناء الجسم، والخلايا العصبية، وخلايا المخ.
وعندما ينام الإنسان، يمر بهذه المراحل من أربع إلى خمس مرات في الليلة، وتسمى كل هذه المراحل «دورة»، أي أن الإنسان يمر بأربع دورات إلى خمس دورات في أثناء نومه ليلاً، ولكي تتحقق الفائدة من هذه الدورات لا بد للإنسان أن يحصل على فترة كافية من النوم، وتختلف هذه الفترة من شخص لآخر حسب المراحل العمرية.
فالطفل في مرحلة ما بعد الولادة والشهور الأولى، يقضي معظم وقته نائمًا، 18 ساعة يوميًا، ومعظم نومه يمر بمراحل النوم التي تنتهي بمرحلة العين المتحركة، وهنا تبرز الحكمة من كثرة النوم، حيث يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى نمو الخلايا العصبية.
وتقل معدلات الحاجة إلى النوم كلما انتقل الشخص إلى مرحلة عمرية أكبر، فالطفل قبل دخول المدرسة يحتاج إلى 12 ساعة من النوم يوميًا، بينما في مرحلة البلوغ تقل المدة إلى 10 ساعات، أما الكبار فيحتاجون من سبع إلى ثماني ساعات.
ولتحقيق جو مناسب لنوم صحي، لا بد من توافر ثلاثة شروط مهمة: أن تكون درجة حرارة الغرفة منخفضة، وأن يكون المكان خاليًا من الضوضاء والإزعاج، وأن تكون الإنارة منخفضة. وهناك بعض النقاط الأخرى التي يفضل المحافظة عليها بشكل يومي، وعدم الاستهانة بأهميتها، وهي: الاستمرار في جدول يومي منتظم في عملية النوم، فيما يعرف بـ«بروتوكول النوم»، وذلك من خلال النوم في موعد محدد، والاستيقاظ في موعد محدد أيضًا. ومراعاة أن تكون ساعات النوم كافية وغير قليلة، لأنه عند اختلاف هذه الأمور تختل الساعة البيولوجية في الجسم، وبالتالي يؤثر ذلك في النوم.
أنواع الاضطرابات
وفق د.عادل الحربي، فإن اضطرابات النوم تتمثل في ثماني مجموعات رئيسة أهمها مجموعة «اضطرابات النوم»، التي تتميز بالقلق، حيث يجد الشخص صعوبة في النوم، وهذه المجموعة يندر حدوثها لدى الأطفال، ولكنها تصيب المراهقين والكبار.
وهناك مجموعة أخرى تسمى «اضطرابات النوم التنفسية»، وتشمل المشكلات التي تحدث في أثناء النوم من اختلال في مراحله المختلفة، فقد يحدث انسداد في الحلق في أثناء النوم، بسبب ارتخاء العضلات وسقف الحلق، ما يتسبب في ضيق مجرى التنفس أو انسداده، فضلاً عن أسباب أخرى، مثل: كبر حجم اللسان، ومعاناة الشخص من السمنة التي تلعب دورًا سلبيًا بالتأثير في التنفس.
ويُصاب الأطفال بهذه الحالة نتيجة لعوامل أخرى تختلف عن الكبار، أهمها التهاب اللوزتين أو اللحمية في التجويف الخلفي للأنف، ما يسبب حدوث هذا الانسداد، أو ضيق مجرى التنفس، وبالتالي يقل الأكسجين، وتزيد معدلات ثاني أكسيد الكربون. وتتكرر عملية الانسداد وتحدث بكثرة، وتستغرق من بضع ثوانٍ إلى جزء من الدقيقة، فلا يستطيع الطفل أن يستفيد من ساعات النوم التي يقضيها، على الرغم من أنها قد تكون كافية.
وفي حال حدوث انسداد في مجرى التنفس وانقطاع الهواء، يقوم الجسم بإرسال سيالات عصبية من مركز النوم في المخ إلى الجهاز التنفسي، ليستيقظ الشخص لمواجهة مشكلة انقطاع التنفس.
وتعد اضطرابات النوم الحركية ضمن المجموعات التي يعانيها المصابون باضطرابات النوم، فقد يقلق الطفل في أثناء النوم، فيقوم بتحريك يديه أو رجليه، وتسمى هذه العملية «الرجل المتحركة»، فيفيق من نومه أكثر من مرة دون أن يشعر بالمشكلة الحقيقية. كما أن هناك مجموعة أخرى تسمى «اضطرابات النوم السلوكية»، ويعانيها الأطفال أكثر من الكبار، فيصاب الطفل بكوابيس وأحلام مزعجة في الليل، أو يتبول في أثناء النوم، أو يستيقظ في حالة هستيرية، وكلها تعد ضمن الاضطرابات السلوكية.
ويعاني بعض الأشخاص مشكلة زيادة النوم في أوقات وأماكن غير مناسبة. مثلاً، في أثناء مشاهدة التلفاز، وفي أثناء الجلوس على المكتب. قد يكون السبب في ذلك، عدم الحصول على القسط الكافي من النوم ليلاً، أو بسبب ميل الجهاز العصبي إلى النوم، وهي مجموعة أخرى من الاضطرابات.
وهناك الكثير من الأنواع الأخرى التي تتعلق بالمشي في أثناء النوم، والكلام في أثناء النوم، وغيرها من الاضطرابات التي تصل في مجموعها إلى 70 اضطرابًا ضمن المجموعات الثماني الرئيسة.
أسباب غير عضوية
تُمثل الأسباب المكتسبة جزءًا مهمًا من اضطرابات النوم ومشكلاته، حيث إن عادات النوم السيئة التي تتسبب فيها العادات والتقاليد العربية من كثرة الحفلات والمناسبات الاجتماعية، التي تنظم في المنازل، تؤدي إلى تأخير ساعات النوم، وخصوصًا في أيام الإجازات الأسبوعية، والإجازات الصيفية.
وقد أثبتت الدراسات أن الإضاءة عامل محفز للاستيقاظ، إذ عندما تنخفض الإضاءة، يبدأ الدماغ في فرز هرمون الميلاتونين المسؤول عن التحفيز على النوم، وبوجود الإضاءة تتأثر عملية إفراز هذا الهرمون سلبًا.
كما أن انتشار القنوات الفضائية بكثرة، وعملها على مدار الساعة، يؤدي إلى تأخير النوم لدى كثير من الأشخاص، فضلاً عن انتشار الألعاب المسلية على الحاسوب، ومنصات الألعاب المختلفة داخل غرف الأطفال.
وتؤثر مشاهدة الأفلام المرعبة، وممارسة الألعاب الإلكترونية العنيفة قبل النوم بشكل كبير في الطفل، حيث تُحفظ في ذاكرته، وقد تتسبب في حدوث الأحلام والكوابيس المزعجة، بل ويمتد تأثيرها إلى الكبار أيضًا.
وهناك بعض الاضطرابات التي تحدث في مرحلة المراهقة، بسبب محاولة المراهق إثبات وجوده من خلال خرق القوانين المنزلية، عن طريق السهر ساعات متأخرة من الليل، كما تلجأ الفتاة في مرحلة المراهقة إلى مثل هذه الأفعال، أيضًا، لتثبت أنها كبرت، ما تكون له انعكاسات سلبية وتأثيرات مباشرة، تتمثل في حدوث اضطرابات في النوم، خاصة إذا طُلب منهم الاستيقاظ مبكرًا، ولم يحصلوا على القسط الكافي من النوم.
فوائد
يحدثنا د.عادل الحربي، استشاري اضطرابات النوم عند الأطفال والمراهقين، عن فوائد النوم، فيقول: «الاعتقاد السائد بين الناس، هو أن النوم للراحة فقط، إلا أن الحقيقة تتخطى هذا الاعتقاد إلى ما هو أبعد بكثير، حيث تحدث في أثناء النوم عملية صيانة لجسم الإنسان، يتم خلالها إصلاح المشكلات التي تعرض لها في أثناء النهار، ومنها: الإشعاعات الضارة، والأدخنة، والضوضاء، والعوامل السلبية المحيطة التي تؤثر في خلايا الجسم، ومن خلال النوم تتم صيانة الخلايا العصبية والجسمية التي تضررت في أثناء اليوم.
مراحل
النوم ليس مرحلة واحدة، لكنه مراحل عدة، وعندما ينام الشخص ينتقل من مرحلة اليقظة إلى أربع مراحل متتالية: هي مرحلة النوم الخفيف، ثم النوم العميق، فالأعمق، وتليها المرحلة الأخيرة التي يطلق عليها مرحلة العين المتحركة، والتي تتميز بحركة العين المستمرة، ولذلك أطلق عليها هذا الاسم.
وتستغرق عملية المرور بهذه المراحل الأربع ما يقارب الساعة، وكل المراحل لها فوائد عدة، بداية من تصحيح وضع الخلايا في الجسم، وصولاً إلى مرحلة العين المتحركة، التي يتم خلالها بناء الجسم، والخلايا العصبية، وخلايا المخ.
وعندما ينام الإنسان، يمر بهذه المراحل من أربع إلى خمس مرات في الليلة، وتسمى كل هذه المراحل «دورة»، أي أن الإنسان يمر بأربع دورات إلى خمس دورات في أثناء نومه ليلاً، ولكي تتحقق الفائدة من هذه الدورات لا بد للإنسان أن يحصل على فترة كافية من النوم، وتختلف هذه الفترة من شخص لآخر حسب المراحل العمرية.
فالطفل في مرحلة ما بعد الولادة والشهور الأولى، يقضي معظم وقته نائمًا، 18 ساعة يوميًا، ومعظم نومه يمر بمراحل النوم التي تنتهي بمرحلة العين المتحركة، وهنا تبرز الحكمة من كثرة النوم، حيث يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى نمو الخلايا العصبية.
وتقل معدلات الحاجة إلى النوم كلما انتقل الشخص إلى مرحلة عمرية أكبر، فالطفل قبل دخول المدرسة يحتاج إلى 12 ساعة من النوم يوميًا، بينما في مرحلة البلوغ تقل المدة إلى 10 ساعات، أما الكبار فيحتاجون من سبع إلى ثماني ساعات.
ولتحقيق جو مناسب لنوم صحي، لا بد من توافر ثلاثة شروط مهمة: أن تكون درجة حرارة الغرفة منخفضة، وأن يكون المكان خاليًا من الضوضاء والإزعاج، وأن تكون الإنارة منخفضة. وهناك بعض النقاط الأخرى التي يفضل المحافظة عليها بشكل يومي، وعدم الاستهانة بأهميتها، وهي: الاستمرار في جدول يومي منتظم في عملية النوم، فيما يعرف بـ«بروتوكول النوم»، وذلك من خلال النوم في موعد محدد، والاستيقاظ في موعد محدد أيضًا. ومراعاة أن تكون ساعات النوم كافية وغير قليلة، لأنه عند اختلاف هذه الأمور تختل الساعة البيولوجية في الجسم، وبالتالي يؤثر ذلك في النوم.
أنواع الاضطرابات
وفق د.عادل الحربي، فإن اضطرابات النوم تتمثل في ثماني مجموعات رئيسة أهمها مجموعة «اضطرابات النوم»، التي تتميز بالقلق، حيث يجد الشخص صعوبة في النوم، وهذه المجموعة يندر حدوثها لدى الأطفال، ولكنها تصيب المراهقين والكبار.
وهناك مجموعة أخرى تسمى «اضطرابات النوم التنفسية»، وتشمل المشكلات التي تحدث في أثناء النوم من اختلال في مراحله المختلفة، فقد يحدث انسداد في الحلق في أثناء النوم، بسبب ارتخاء العضلات وسقف الحلق، ما يتسبب في ضيق مجرى التنفس أو انسداده، فضلاً عن أسباب أخرى، مثل: كبر حجم اللسان، ومعاناة الشخص من السمنة التي تلعب دورًا سلبيًا بالتأثير في التنفس.
ويُصاب الأطفال بهذه الحالة نتيجة لعوامل أخرى تختلف عن الكبار، أهمها التهاب اللوزتين أو اللحمية في التجويف الخلفي للأنف، ما يسبب حدوث هذا الانسداد، أو ضيق مجرى التنفس، وبالتالي يقل الأكسجين، وتزيد معدلات ثاني أكسيد الكربون. وتتكرر عملية الانسداد وتحدث بكثرة، وتستغرق من بضع ثوانٍ إلى جزء من الدقيقة، فلا يستطيع الطفل أن يستفيد من ساعات النوم التي يقضيها، على الرغم من أنها قد تكون كافية.
وفي حال حدوث انسداد في مجرى التنفس وانقطاع الهواء، يقوم الجسم بإرسال سيالات عصبية من مركز النوم في المخ إلى الجهاز التنفسي، ليستيقظ الشخص لمواجهة مشكلة انقطاع التنفس.
وتعد اضطرابات النوم الحركية ضمن المجموعات التي يعانيها المصابون باضطرابات النوم، فقد يقلق الطفل في أثناء النوم، فيقوم بتحريك يديه أو رجليه، وتسمى هذه العملية «الرجل المتحركة»، فيفيق من نومه أكثر من مرة دون أن يشعر بالمشكلة الحقيقية. كما أن هناك مجموعة أخرى تسمى «اضطرابات النوم السلوكية»، ويعانيها الأطفال أكثر من الكبار، فيصاب الطفل بكوابيس وأحلام مزعجة في الليل، أو يتبول في أثناء النوم، أو يستيقظ في حالة هستيرية، وكلها تعد ضمن الاضطرابات السلوكية.
ويعاني بعض الأشخاص مشكلة زيادة النوم في أوقات وأماكن غير مناسبة. مثلاً، في أثناء مشاهدة التلفاز، وفي أثناء الجلوس على المكتب. قد يكون السبب في ذلك، عدم الحصول على القسط الكافي من النوم ليلاً، أو بسبب ميل الجهاز العصبي إلى النوم، وهي مجموعة أخرى من الاضطرابات.
وهناك الكثير من الأنواع الأخرى التي تتعلق بالمشي في أثناء النوم، والكلام في أثناء النوم، وغيرها من الاضطرابات التي تصل في مجموعها إلى 70 اضطرابًا ضمن المجموعات الثماني الرئيسة.
أسباب غير عضوية
تُمثل الأسباب المكتسبة جزءًا مهمًا من اضطرابات النوم ومشكلاته، حيث إن عادات النوم السيئة التي تتسبب فيها العادات والتقاليد العربية من كثرة الحفلات والمناسبات الاجتماعية، التي تنظم في المنازل، تؤدي إلى تأخير ساعات النوم، وخصوصًا في أيام الإجازات الأسبوعية، والإجازات الصيفية.
وقد أثبتت الدراسات أن الإضاءة عامل محفز للاستيقاظ، إذ عندما تنخفض الإضاءة، يبدأ الدماغ في فرز هرمون الميلاتونين المسؤول عن التحفيز على النوم، وبوجود الإضاءة تتأثر عملية إفراز هذا الهرمون سلبًا.
كما أن انتشار القنوات الفضائية بكثرة، وعملها على مدار الساعة، يؤدي إلى تأخير النوم لدى كثير من الأشخاص، فضلاً عن انتشار الألعاب المسلية على الحاسوب، ومنصات الألعاب المختلفة داخل غرف الأطفال.
وتؤثر مشاهدة الأفلام المرعبة، وممارسة الألعاب الإلكترونية العنيفة قبل النوم بشكل كبير في الطفل، حيث تُحفظ في ذاكرته، وقد تتسبب في حدوث الأحلام والكوابيس المزعجة، بل ويمتد تأثيرها إلى الكبار أيضًا.
وهناك بعض الاضطرابات التي تحدث في مرحلة المراهقة، بسبب محاولة المراهق إثبات وجوده من خلال خرق القوانين المنزلية، عن طريق السهر ساعات متأخرة من الليل، كما تلجأ الفتاة في مرحلة المراهقة إلى مثل هذه الأفعال، أيضًا، لتثبت أنها كبرت، ما تكون له انعكاسات سلبية وتأثيرات مباشرة، تتمثل في حدوث اضطرابات في النوم، خاصة إذا طُلب منهم الاستيقاظ مبكرًا، ولم يحصلوا على القسط الكافي من النوم.
.